نتائج تصنيف QS العالمي للجامعات العربية لعام 2024
نتائج تصنيف QS العالمي للجامعات العربية لعام 2024
أصدرت مؤسسة الكيو أس ( QS Quacquarelli Symonds)، النسخة العاشرة من تصنيف QS للجامعات العالمية للمنطقة العربية للعام 2024، حيث تضمن التصنيف تقييم 223 جامعة من 18 دولة عربية، بما في ذلك 32 جامعة جديدة. وجاء ترتيب أول (20) جامعة عربية على النحو الأتي:
-
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
-
جامعة الملك سعود
-
جامعة قطر
-
الجامعة الأمريكية في بيروت
-
جامعة الملك عبد العزيز
-
جامعة الإمارات العربية المتحدة
-
جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا
-
الجامعة الأمريكية في الشارقة
-
الجامعة الأردنية
-
جامعة السلطان قابوس
-
الجامعة الأمريكية في القاهرة
-
جامعة القاهرة
-
جامعة حمد بن خليفة و جامعة الأمير محمد بن فهد (بنفس الترتيب).
-
الجامعة اللبنانية
-
جامعة الشارقة
-
جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية
-
جامعة عين شمس
-
جامعة أم القرى
-
جامعة زايد
-
جامعة العلوم التطبيقية البحرينة
وصدر التصنيف لأول مرة في عام 2014، حيث تسلط تصنيفات QS السنوية للجامعات في المنطقة العربية الضوء على الجامعات الرائدة في هذا الجزء من العالم. وتم تطوير منهجية هذا التصنيف بهدف عكس التحديات والأولويات الخاصة بالمؤسسات في المنطقة، استنادًا إلى معايير عشرة، تشير النسب إلى الوزن الذي يُخصص لكل عنصر عند حساب النتائج الكلية وهي كالأتي:
السمعة الأكاديمية (30٪)
يستند هذا إلى استطلاع عالمي رئيسي للأكاديميين، حيث يُطلب منهم أن يسموا الجامعات التي يعتقدون أنها تنتج أفضل الأعمال في مجال خبرتهم الخاص. مثل استطلاع أراء أرباب العمل (أدناه)، يُعد هذا جزءًا رئيسيًا في جميع تصنيفات الجامعات لدى QS
السمعة لدى أصحاب العمل (20٪)
يُعتمد هذا على استطلاع عالمي ثانٍ رئيسي، هذه المرة من قبل أصحاب العمل للخريجين. يُطلب من المشاركين أن يسموا المؤسسات التي يرون أنها تنتج أفضل الخريجين.
نسبة اعضاء هيئة التدريس للطلبة (15٪)
في غياب معيار دولي يُقيم جودة التدريس، يُقيم هذا المؤشر عدد الأكاديميين بدوام كامل الموظفين مقارنة بالطلاب المسجلين. الهدف هو إعطاء إشارة حول قدرة المؤسسات على تقديم الدعم الأكاديمي.
شبكة البحث الدولية (10٪)
باستخدام البيانات المقدمة من Scopus، يُقيم هذا المؤشر درجة الانفتاح الدولي من حيث تعاون البحث لكل مؤسسة تم تقييمها. لحساب هذا المؤشر، تم تكييف مؤشر مارجاليف، الذي يُستخدم على نطاق واسع في علوم البيئة، لإنتاج درجة تُعطي إشارة حول تنوع تعاون البحث لدى المؤسسة مع مؤسسات أخرى في مواقع مختلفة من العالم.
تأثير موقع الجامعة الإلكتروني (5٪)
استنادًا إلى تصنيف Webometrics، يعكس هذا المؤشر وجود الجامعات على الإنترنت، مما يعطي إشارة عن التزامها بالمشاركة والتواصل الدولي.
نسبة الهيئة التدريسية الحاصلة على شهادة الدكتوراه (5٪)
يُعتمد هذا على نسبة أعضاء هيئة التدريس الذين يحملون شهادة الدكتوراه أو ما يعادلها، مع التأكيد على المستوى العام للخبرة والخبرة داخل المؤسسة.
الاقتباسات لكل ورقة بحثية (5٪)
يُحسب باستخدام البيانات من Scopus، يُقيم هذا المؤشر عدد الاقتباسات لكل ورقة بحثية نشرت، مع الاعتبار لتأثير بحوث كل جامعة.
الأوراق البحثية لكل هيئة تدريسية (5٪)
أيضًا استنادًا إلى قاعدة بيانات Scopus، يتعلق هذه المقياس بعدد الأوراق البحثية المنشورة لكل عضو هيئة تدريسية، مع تقديم معدلات إنتاج البحث.
نسبة الهيئة التدريسية الدولية (2.5٪) ونسبة الطلاب الدوليين (2.5٪)
هذان المؤشران النهائيان يعكسان نجاح كل مؤسسة في جذب الأكاديميين والطلاب من دول أخرى، مما يشير إلى التنوع الدولي في بيئتها التعليمية.
المصدر: topuniversities-com