في يومها العربي.. الأردن يواجه “الامية التربوية” بمنهجية علمية
يتجاوز مفهوم محو الأمية “تعلم القراءة والكتابة” إلى حقول جديدة، أبرزها الجانب التربوي (الأمية التربوية) التي تتشكل في حال غابت الأدوات العلمية التي تسعف في صياغة خطة لجيل واعٍ وواثق، واكتشاف قدراته واستثمارها، ذلك أن مفهوم التربية يمتد ليشمل التربية النفسية والاجتماعية والإدراكية، والعناية باكتشاف الطاقات والميول والرغبات وتطويرها وتمتينها. وبين هذه المصطلحات مايز تربويون…