مواضيع ذات صلة
ثقافة التقبل “المفتاح لتحويل السعادة اللحظية إلى سعادة دائمة”
ثقافة التقبل “المفتاح لتحويل السعادة اللحظية إلى سعادة دائمة” “بالطبع لا توجد صيغة للنجاح باستثناء ، ربما ، القبول غير المشروط للحياة وما تجلبه.” ~ آرثر روبنشتاين. أحيانًا تكون مراقبًا لحياة الآخرين وتعتقد أنك لن تختبر أبدًا ما يعيشونه ، سواء كان موقفًا إيجابيًا أو سلبيًا. تعتقد ، “هذا لن يحدث لي أبدًا.” جزء من…
الثقافة العربية ومسألة التنوير
الثقافة العربية ومسألة التنوير الأستاذ الدكتور علي أسعد وطفة ، أستاذ علم الاجتماع التربوي، كلية التربية، جامعة الكويت أعني بالحكمة: النظر في الأشياء بما تقتضيه طبيعة البرهان” ابن رشد. يحاول أفلاطون عبر “أسطورة الكهف” أن يحدد لنا طبيعة العلاقة بين عالمي الظلام والنور. في هذه الأسطورة يحدثنا أفلاطون عن كهف مظلم فيه أسارى مثقلون بأصفادهم،…
الأستاذ الجامعي: علم كالكاتب المسرحي او كالشاعر!
الأستاذ الجامعي: علم كالكاتب المسرحي او كالشاعر! دوج ليدرمان* قراءة في كتاب جيمس لانج (James M. Lang) الصادر حديثا (2020) والذي يحمل عنوان (Why Students Can’t Focus and What You Can Do About It) ، أستاذ اللغة الإنجليزية ومدير مركز التميز في التدريس، والذي يبرز مراجعته واستكشافه للأدبيات الأكاديمية حول الانتباه والتشتت، وتوصل إلى استنتاج…
إدارة الأزمة ام أزمة الإدارة!
إدارة الأزمة ام أزمة الإدارة؟ الدكتورة آيات إسماعيل الزيدانين مما لاشك فيه؛ أن كافة المجتمعات تشهد العديد من التغيرات والتطورات والتي يرافقها حدوث العديد من التحولات الجذرية في كافة المجالات، بما في ذلك المجال التربوي، والتي أصبحت متسارعة ومتلاحقة بفعل التقدم التكنولوجي والعولمة وظهور جائحة كورونا، إذ إدي التفشي السريع لهذه الجائحة إلى إعطاء علم…
التربية على حقوق الإنسان
التربية على حقوق الإنسان الدكتورة ميرفت صالح أبو صلاح، أصول تربية، الأردن للتربية والتعليم دور أساسي في تغيير عقول الأفراد وتصرفاتهم، لهذا لا يمكن التغاضي عن أهمية دور التعليم في عمومه ودوره الخاص في مجال التربية على حقوق الإنسان، ولن تكون حماية وضمان الحقوق فعلية، إن لم يطالب الأفراد بها بطريقة ملحة وواقعية ،…
الأمير الحسن بن طلال ” اللغة العربية واستئناف مسيرتنا الحضارية”
الأمير الحسن بن طلال ” اللغة العربية واستئناف مسيرتنا الحضارية” اللغة في سياقها الروحي والثقافي هي هبة من أعظم الهبات التي أنعم الله بها على الإنسان وبها امتاز عن الملائكة وسائر الكائنات. وهذا ما يشير إليه القران في قوله تعالى: “وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلَائِكَةِ فَقَالَ أَنْبِئُونِي بِأَسْمَاءِ هَؤُلَاءِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ”…